The Fact About السيارات الطائرة That No One Is Suggesting
The Fact About السيارات الطائرة That No One Is Suggesting
Blog Article
اشترك مجاناً شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني تابعونا هل لديك نصيحة لنا ؟ دعنا نعرف لديك شغف الكتابة؟ شارك مقالاتك على منصة جليس الان عرب تيربو هي جزء من عائلة مجموعة حاوي الإعلامية
إيرفيبيان: تم تطويرها بواسطة روبرت فولتون، تتميز بأجنحة وذيل قابلين للإزالة، وتحولت من طائرة إلى سيارة في دقائق، على الرغم من نجاح النموذج التجريبي، إلا أن نقص الدعم المالي حال دون تقدمه.
تعتمد هذه التقنية على المراوح الدوارة أو أنظمة الدفع النفاث الموجهة، مما يجعلها مثالية للاستخدام في المناطق الحضرية المكتظة.
تعتمد السيارات الطائرة على أنظمة اتصال لاسلكي متقدمة للتواصل مع أنظمة الملاحة الجوية ومراكز التحكم.
استهلاك الطاقة: تحتاج السيارات الطائرة إلى كميات كبيرة من الطاقة، ويجب أن تكون هذه الطاقة مستدامة لتقليل الأثر البيئي.
تعتبر السيارة الطائرة قطعة تقنية معقدة للغاية، وخطوط إنتاج السيارات الحالية ليست مناسبة للإنتاج الضخم للطائرة خفيفة الوزن التي يمكن السير فيها على الطرق.
ما هو شعورك إذا كنت تمتلك سيارة طائرة تعمل بكامل طاقتها ولكنك لا تستطيع قيادتها؟ هذا هو الحال مع معظم طرازات السيارات الطائرة التي أجرت اختبارات الطيران بنجاح ولكنها تنتظر الموافقة من نور السلطات.
وهذا يقتضي بناء موانئ جوية للمركبات ذات القدرة على الإقلاع والهبوط العمودي، ومرافق تخزين مجهزة بطاقة كهربائية، وأنظمة آلية للتنسيق بين أسراب السيارات الطائرة المتوقع أن تحلق في السماء.
ورغم أن مفهوم السيارات الطائرة مع العقبات التي يواجهها يبدو أقرب إلى تجربة فارهة لن يسعى لها كثيرون، فإن هذا النوع من المركبات يحمل استخدامات عديدة وفريدة من نوعها، بدءًا من إمكانية الوصول إلى المناطق التي يصعب على السيارات المعتادة الوصول إليها بسهولة وصولا إلى خفض التكدس في الطرق.
كانت هذه المركبة الطائرة قادرة على الإقلاع عن الأرض خلال تجاربها المبكرة، لكنها لم تحقق رحلة كاملة، وبسبب اندلاع الحرب العالمية الأولى تخلى كيرتس عن المشروع.
تعتبر السيارة الطائرة قطعة تقنية معقدة للغاية، وخطوط إنتاج السيارات الحالية ليست مناسبة للإنتاج الضخم للطائرة خفيفة الوزن التي يمكن السير فيها على الطرق.
ولهذا قد يجدر بكبار المصنعين في هذا المجال إقناع الجمهور بأن مركبات التحليق والهبوط العمودي أفضل بالفعل من وسائل النقل الأخرى، وفوق ذلك آمنة.
تعتبر عملية إنشاء سيارة طيران قابلة للتطبيق تجاريًا باهظة الثمن وتستغرق وقتًا طويلًا. علاوة على ذلك يواجه المصنعون عددًا من العقبات القانونية والتنظيمية الخطيرة. حتى إذا تم تطوير طائرة صالحة للطرق عاملة وقابلة للتطبيق تجاريًا، من أجل تشغيل أسطول من الإمارات المركبات المحمولة جوًا، ستكون هناك حاجة أيضًا إلى بنية تحتية لدعم ذلك.
ويمكن للمستخدم قيادة هذه السيارة الطائرة من المرآب إلى المطار المحلي، حيث يتم إطلاقها للطيران، وعند تفعيل وضع الطيران، تتأرجح الأجنحة للخارج ويتمدد الذيل في غضون ثلاث دقائق فقط.